زوجتي من حال الى حال

وليد شاب بعمر 30 سنه متزوج من فتاه اسمها فطومه وعمرها 22سنه قمة الجمال والبياض والجسد المربرب ,فانا شاب جنسي هوايتي الجنس والافلام واي شيء سكسي ,وزوجتي متشدده ومحافظه جدا وشخصيتها قويه , بمره كنت اتفرج للسكس لوحدي وهي كانت نائمة وفجاه كشفتني وانا اتفرج وخجلت منها وهزئتني المهم ماعرفت اشلون اعتذر او ابرر نفسي قدامها ,فتركتها لليوم الثاني ثم جيت وتكلمت معها وقلت لها اسمعي ياعمري انا صح كنت اتفرج بس انتي ماتعرفي ليش فقالت ليش بعد فقلت انا اتفرج واتعلم منهم ثم كل الي انا اسويه معك بالنيك تعلمته منهم فقالت ادامك تعلمت اجل خلاص اترك هالاشياء الوسخه فقلت ليش تدرين ويش الجديد فقالت ايش فقلت اخلعي فتعرت ثم رفعت رجولها وصرت اللحس بكسها ولاول مره الحس كس زوجتي المهم هلكتها لحس ذبحتها خليتها تنجن وتنهد وتصيح من تهيجها وشهوتها ماتركتها الين خليت كسها يتورم ويحمر ثم نكتها وبعد النيك جلسنا وسالتها هاااااه وش رايك فخجلت وابتسمت وقالت انت مجنون ياوليد المهم زوجتي انبسطت بهالشيء فسالتها هااااه شفتي اشلون السكس علمني هالشيء فسكتت وتنهدت المهم انا صممت انني اللين راسها المهم شوي شوي ويوم ورى يوم وانا اللحس كسها وهي تعلقت بهالشيء فطلبت منها ان تتفرج معي عشان ابيها تتعلم اشياء زي الي بالسكس ,فرفضت المهم انا تركتها وماصرت الحس لها صرت انيك فقط فاستغربت وماارتاحت الين بليله سالتني وقالت ماشوفك مثل اول وش فيك فقلت لا ابد ليش وش فيني فقالت هاااه لا بس مو عادتك كذا تنيك بس المهم قلت لها وش اسوي بديت اسويلك كل شيء قلتي ان السكس وسخ وموزين وكلام كثير فقلت اجل خلص نترك هالشيء واعطيك الزين بس فسكتت وناظرت فيني وسكتت وضلت تناظر وهي صامته وانا مطنش الين قالت موقصدي بس انت قلت تبيني اشوف كفايه انت طيب مو لازم انا اتفرج فقلت اجل خلص نريح نفوسنا منه فمرت 5ايام وهي موعارفه ايش تقول وانا اشوفها متلهفه للحسي بكسها المهم بليله جت تضحك وتمازح معي فقالت روح تفرج وتعال ورني شطارتك الي تعلمتها فقلت لا مورغبان اصلا السكس وسخ وتافه فقالت ليش زعلان مني وش سويت لك فقلت لاولاشيء عادي ليش ازعل خليك بغرورك وتكبرك فقالت انا مومغروره فقلت لا شايفه نفسك وصرت اهزئها بحشمتها وقلت خلي الاشياء الي بالسكس للي يستاهلوها حنا مانبيها اصلا اللحس وغيره يصلح للبنات الرومنسيات والي متفاهمين مع ازواجهم ويبون سعادتهم فقالت ليش وانا ايش فيني فقلت انتي ماتبين هالاشياء صح فقالت لا موكذا قصدي انا بس مابي اشوف السكس فقلت اجل خلص ماتبين تشوفين بكيفك ولو تبين بكيفك المهم طنشتها لفتره وبليله جت لعندي وقالت لاتزعل مني ايش يرضيك وانا مستعده فقلت مابيك متشدده علي ولا على متعتنا وابعدي الخجل وكوني معي باي شيء وبتشوفي فقالت طيب خلص سوي الي تبيه انا موافقه فرحت وجبت الجهاز وشغلت السكس وخليتها تتفرج معي ثم اشتغلتها شغل كل انواع السكس وحركاته سويتها جننتها المهم زوجتي بدات تلين معي وانا اعلمها اشياء جنسيه تدريجيا الين راح الخجل وصارت معي بكل شيء قولا وفعلا ونسيت التشدد والكلام الفارغ حقها المهم زوجتي تحولت لفتاه اخرى تشاركني الاحاديث الجنسيه وتطلب اشياء مني ونناقش كل شيء وبدات حياتنا ممتعه المهم انا بصراحه من فتره وانا اتهيج على زوجتي لمن اشوفها تتفرج للسكس وحالتها مثيره جدا وتلتهب الين بليله سالتها ايش رايك بالفيلم السكس هذا فقالت مررررره روعه المهم شوي شوي الين بدات تشرح لي جنس الرجل الي بالسكس فانا تغيرت مشاعري للجنون واثارتي بغت تفجرني وهيجان موطبيعي كنت اتلذذ بوصفها للرجل وجنسه وبدات هالمشاعر فيني تزداد واتلذذ بسماعها الين بليله قلت لها احكي لي فحكت فقلت لها رغبانه فيه صح فخجلت وقالت عيب تقول لي كذا يامجنون استحي شوي مني ,فقلت لابجد فقالت لا فقلت لها ايش رايك نطلع شاليه ونغير جو ففرحت ووافقت فطلعنا للشاليه وحنا بالطريق قلت لها ياااه تخيلي نلاقي مثل الرجل الي بالسكس فقالت ليش فقلت لولاقيناه بينيكك ثم ضحكت انا هههه فقالت كلامك وسخ فقلت عادي وش رايك نستمتع لمن نوصل للشاليه فقالت بايش فقلت نجيب رجل معنا ونشوف اشلون ينيكك طبعا زوجتي انصدمت مني وقالت وليد اترك الخرابيط حقتك وش صار لك منت صاحي فقلت لاصاحي وش بيصير لك طيب عادي جربي ومنتي بخسرانه فقالت ايش كفايه خليتني اشوف السكس وعلمتني ذيك الاشياء مابقى الا هالشيء المهم ضلينا محاوره حول هالموظوع وانا ماسكت صرت الزم عليها وهي ترفض الين وصلنا ولمن دخلنا قلت لها هااااه اطلع اجيب واحد ينيكك طبعا هي صارت تناظر لي باحتقار وتسكتالمهم جلست بجانبها واغريه بلذة هالشيء ومتعته وايش بيصير لها من شهوة وحماس ومتعه وهي ساكته فاستمريت لساعتين اناقشها بالموظوع وهي تجادلني وانا مستمر الين قالت لي بس كلامك جاب لي الجنون كفايه ماتستحي فقلت لا ابيك تنتاكي ياجبانه وخويفه وصرت اقلل من شانها واوصفها بالدجاجه الين وصلت لحدها وقالت انا مو خويفه ولادجاجه فقلت لا دجاجه واتحداك فقالت علي ايش فقلت اتحدى انك تنتاكي لانك دجاجه فناظرت لي بقهر وقالت لاتتحدى فقلت اتحداك تنتاكي لو انتكتي باعطيك هديه 10000الاف ريال فقالت جيبها يلا فقلت لا لازم تنتاكي فقالت جيبها ومايهمك فقلت خلاص ؟؟؟؟؟؟؟ باعطيك بس بتوافقي فقالت باوافق ادام ثمن كسي 10000الاف ريال مايهمني ادام تبي هالشيء بس لااسمع منك اي كلام او صراخ ترى بافضحك واقول انت تسويت فيني كذا فقلت لا ماعليك فقالت طيب بتشوف يلا انا جاهزه ففرحت انا فرح لاول مره ومتلهف لاشوفها تنتاك من غيري فطلعت واحترت من باجيب الين بالصدفه شفت عامل الشاليه فناديته وسالته من معك فقال ولااحد انا بس فقلت تمام شوي وتعال ابيك فقال اوكيه بابا ,فدخلت مبسوط وقلت لها شوي وبنشوف المهم جاء العامل وزوجتي ناظرت له وفجعت ونادتني اوف ياوليد مالقيت الا ذا ينيكني فقلت عادي وش فيه فقالت اووف ذا يخوف ؟؟؟؟؟؟؟ شوف فقلت ماعليك يلا بس فناديته وقلت له يلا ابيك سوي دقدق مدام فشفته يناظر لها وماتكلم بل خلع ملابسه وشافت زوجتي زبه المتقوس والمتين وصرخت لاااااااااااااااء وش ذا فقلت له يلا روح فمسك بها وخلع ملابسها وهي متصلبه بعيونها على زبه الين تعرت وادخله بكسها فصاحت ونادتني وتالمت وهو بفشخ بكسها وينيكها ياااه فعلا كان العامل من مدة ماناك المهم صار ينيكها وهي تحته كالزلزال وصوتها مبحوح من الالم والصراخ وهو متهيج وينيك كالمجنون وصوت ضرباته بجسدها مرتفع طعطعطعطع المهم سحب زبه بسرعه من كسها وهي فزت لفوق وامسكت على كسها وصاحت وااااااااو العن ابوك ذبحتني ووجهها منتفخ ومتورم ومحمر من الالم المهم سحبها وهي تقاوم الين خلاها ساجده ثم ادخل زبه فصاحت ونطت من امامه فمسكها وثبتها ثم ادخله وصار يهز فوقها ياااااه كان منظر زوجتي عجيب راسها يرتج ونهداها تركض من سرعة النيك وقوة ضربات زبه بكسها فذبحها نيك ثم اخرج زبه وزوجتي نطت مع صرخه وهربت من تحته ففرك زبه ونزل منيه امامنا ثم لبس وطلع وانا جلست اناظر لها وهي تبكي وتسب فيني فقلت هاااااه وش رايك فناظرت لي وقالت تصدق ينيك احسن منك بصراحه هذا الرجال الصح المهم بعد اسبوع قالت لي اسمع ياوليد انت السبب فيني فقلت بايش فقالت موعارفه بس احس اني رغبانه للنيك من غيرك وقالتها بلهفه ثم انا رفضت فقالت ارجوك لوتبي بارجع لك فلوسك بس يلا ففرحت انا وجبت لهاواحد وناكها المهم صارت كل اسبوع تبي واحد ينيكها فقالت اسمع لو تبي فلوس خلني انتاك بفلوس وانت شيلها خلص يااااه زوجتي نست كل الي كانت عليه من تشدد وصارت قحبه نيك وفعلا انا السبب المهم انا مازعلت بالعكس اتلذذ لمن تترغب تنتاك فعلا كان جسدها سريع الاستجابه للشرمطه مو مثل بعض البنات ينسون الي صار بل هي ممحونه صح للنيك وللان هي تنتاك وانا معها ,
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

كس زوجتي الذهبي

لم أعلم أن زوجتي تملك كسا ذهبيا و مهبلا مخمليا الا بعد عام من زواجنا - تزوجت من ل---- الشقراء ذات القامة المتوسطة و الارداف الرجراجة و المؤخرة الممتلئة و الاوراك المتباعدة و الصدر البارز و الشفتين المنتفختين كشفرتي كسها و للعلم لقد مارست الجنس معها قبل الزواج لعدة مرات و كانت بارعة و عندما سألتها عن سر براعتها بالجنس اجابتني أنها تعلمت هذا من اصدقاؤها بالجامعة و من النت - لم يقنعني حديثها كثيرا لكن قبلت به حين ذاك - كنت متحررا ولم أعلم ان شيطان الغيرة يتحرك بعد الزواج - المهم تزوجنا و قضينا شهر عسل بجرمانا بسوريا من اجمل ما يكون و لقد اطعمتني من العسل ما يشتهي كل زب فقد كانت فنانة بالمص و التعري و حركات الاثارة و ابتلاع المني كنت اشعر انني كنت الاسعد حظا بزواجي و بعد مرور شهرين تبدلت طبيعة عملي و كنت اتغيب عن البيت 3 ايام لأعود 3 ايام فكنا نمارس اجمل انواع الجنس لكن سرعان ما تبدل هذا فلم تعد ل-- تهتم بي كما كانت و كانت تشرد دائما و تكلمني بلا اكتراث و عندما امارس معها تغمض عينها و كأنها مع رجل آخر لم تكن هكذا و عندما اتجاهلها جنسيا لم تعد تثيرني كعادتها - كما يقال - لعب الفأر بعبي - سألتها عن سبب تغيرها لكنها لم تجب و تحججت بالتعب من اعمال المنزل - زادت شكوكي فليس لدينا بالمنزل ما يتعب - في احدى الايام لم اغفو بعد نهضت ل-- من السرير فتظاهرت بالنوم و ظننت انها زهبت لقضاء حاجة لكنها تأخرت فنهضت لأبحث عنها فاذ بها تعمل عالحاسوب و الضوء مطفأ اقتربت قليلا حافي القدمين لأجدها تكتب و تراسل شخص ما عدت مسرعا و تظاهرت بانني اشرب ماء في المطبخ فهرعت مسرعة للنوم و نسيت الحاسوب يعمل دخلت اليه لأقرأ بعد تفاصيل المحادثة شخص اسمر تظهر صورته عاريا يمسك قضيبه الاسمر الكبير و يسألها ان كانت قد استمتعت بزبره بالليل الفائت - كانت قنبلة انفجرت بداخلي زوجتي تخونني اذا مع ذاك الثور القذر - ماذا افعل النت ليس اثبات عدت للفراش و كانت كالأفعى تتظاهر بالنوم بعد قليل ظنت اني غفوت خرجت كاللص لتطفئ الحاسوب و تعود للفراش الذي تخونني عليه لم استطع النوم فكرت ماذا افعل و علمت من اين خبرتها السكسية في اليوم التالي شرحت لصديقي فا-- قصتي فاخبرني ان القانون يحتاج لشهود فقررنا ان نرسم خطة للايقاع بهذا السافل و السافلة في صباح اليوم التالي ودعت زوجتي حسب العادة و قلت لها ساعود بعد 3 ايام انتبهي لنفسك جيدا فطمأنتي بخبث العاهرات و كيد الفاجرات - انصرفت بسيارتي والتقيت بصديقي فا-- و اتفقنا لتنفيذ الخطة - راقبنا الشقة و اذ بزوجتي تخرج منه فقلت لصديقي خذ المفتاح و ادخل و اختبئ واذا عادت زوجتي و قامت بفعل شيئ عليك تصويرها ثم تبعتها دون ان تراني فلم تبتعد بل دخلت لصيدلية ندى ثم خرجت فدخلت بعدها و قلت للصيدلي زوجتي اشترت دواء من قليل لكن لم تكتب لها الارشادات كيف استعمالها فضحك الصيدلاني و قال هذه لا تحتاج للكتابة فقلت لماذا قال تأخذ حبة قبل الجماع او تلبس حضرتك واقي - ارتبكت قليلا ثم عاجلت القول و قلت صحيح اعطني واقي فقال اخذت المدام ثلاثة - خرجت اصبحت اكلم نفسي ا اااه يا قحبة عم تاخدي مانع حمل و واقيات جنسية - مكثت قليلا بجوار المنزل و اذا بسيارة جيب سوداء تقف و يترجل منها شابين عرفت منهم السافل كوني رايته بالصورة و معه شاب آخر اجعد الشعر طويل القامة اسمر اللون رنوا الجرس لتظهر زوجتي رافعة النقاب بروب نوم زهري فقط جن جنوني انتظرت قليلا ليتمكن فا-- من تصويرهم بعد ان اغلقت الباب لم اعد ارى شيئا كيف افعل ان طرقت الباب فشلت الخطة و لم اعد استطيع الصبر مر على الوقت ربع ساعة اتصلت بها رنات طويلة اخيرا ترد الو اي حبيبي بصوت مبحوح و لهثات مبحوحة فقلت لها ما بك تلهثين قالت لأنني ارتب المنزل فقلت لها انا قادم للبيت اخرجي لتأخذي مني الأغراض -- و هنا سامسكها متلبسة و نسيت باب الحديقة فكان ما غفلت عنه خرجوا من باب الحديقة و خرجت لعندي تتظاهر انها كانت مشغولة نظرت اليها كان شهرها منكوش حلماتها ظاهرة فقلت ليش مو لابسة ستيانة فارتبكت و قالت بالشغل اريحلي فنظرت للاسفل و سقتها امامي للداخل لأدخل يدي تحت روبها فلم اجد كلسونا و كان كسها رطب جدا فصحت و الكلسون يا قحبة وينو فضحكت بمياعة و قالت كمان حبيبي بحب ريحي حالي شوي و عانقتني بمكر لتنزل يدها و تفتح سحاب البنطلون و تخرج قضيبي و تدخله باكمله داخل فمها المعتاد لابتلاع الازبار يا خجلتي صديقي فا-- مختبئ بالبيت ولا يمكن ان اخبرها بهذا حاول ثنيها لكنها بثانية كانت قد تعرت و هي بالاصل عارية لتنام على ظهرها عالكنبة و تباعد فخذيها السكساويين ليظهر معشوقي كسها الاحمر المنتفخ و الغارق بعسل كم شربته نسيت صديقي و انحنيت لأشرب شهدها و و سحبت نفسها من تحتي كالافعى لترميني و تركب فوقي لتذيقني لذة فائقة من النيك صرخت من لذتي فسحبت قضيبي من كسها لتبتلعه بالكامل و تسحبه كمكنسة كهربائية يا للهول قذفت بداخل فمها و ابتلعته بالكامل تذكرت فا-- فطلبت منها ان تذهب للحمام ثم ناديته ليخرج و ينتظرني بالخارج و اذ بها تخرج و سالت من فتح الباب فقلت ما فيه حدى و لبست ثيابي و قلت لها انا ذاهب انتبهي لنفسك - كان صديقي فا-- ينتظرني بالسيارة و يشاهد مقطع فيديوا عالمبايل فقلت له ما هذا فقال افتح مبايلك لأرسله لك و اذ به زوجتي الشرموطة عارية تدخل الى غرفة النوم و خلفها عملاقين عاريين ايضا تمسك بازبارهما و تقودهما خلفها لتصل لسرير الزوجية تنزل على ركبتيها و يقفان بجوارها لتمص زب كليهما بالتناوب و فجأة تدخل الزبرين مع بعض ثم تلعق خصيتيهما الكبيرتان كخصية الحمار ثم نزلت على ركبتيها و يديها لتمص للاول و ينكحها الاخر من الخلف ثم يتناوبان عليها بعدها استلقى احدهم على السرير لتركب فوقه و تدخل زبره بكسها و يعلوها الاخر ليدخل زبره بطيزها و يتناوبان و هي بآخر محنة و صياحها كشرموطة محترفة الدعارة فجأة يرن هاتف زوجتي و ينهضان بسرعة يلبسان ثيابهما و يهربان ثم تخرج مسرعة - لقد اثارني ما رأيت اكثر ما ألمني قلت لصديقي دعني افكر بالامر ذهبت للعمل و انا في حيرة ماذا افعل فاخوتها مجرمين و هي سافلة و لا اعلم من كان ينكحها فقررت الانتقام بطريقة اخرى انهيت مناوبتي و في اليوم التالي قلت لها رجهوا المنايك فاندهشت و قالت مين فشغلت المقطع لترى نفسها كيف تنكح على فراشي فانهارت و اصبحت تطلب الصفح و التفهم و قالت دخيلك بعمل البدك اياه بس استر عليي اخوتي بيذبحوني -فقلت و انا شو مين ذبحني - فقالت غلطة دخلت النت و ظنيت انو تسلاية بعدين اتعرفت عليهم و شفت ازبارهم كبيرة فجنيت فيهم و صار اللي صار فقلت لها ستفعلين ما اطلبه منك و حسب قالت امرك فصرخت بها قومي اتحممي و ضعي المكياج عالآخر فقالت شو بدك تعمل معي - قلت قومي بصوت قوي فنهضت اتصلت بصديقي فا-- و قلت تعال بسرعة بعد 10 دقائق رن الجرس ففتحت كان فا-- فدخل طلبت من زوجتي احضار المشروب و قلت صبي صبت كأسين فصرخت صبي الثالث فصبت امرتها ان تشرب فشربت فقلت شغلي الموسيقى فشغلتها فقلت لها تعري كما كنت تتعري عند زواجنا عالموسيقى ارادت ان تتكلم فقاطعتها بصراخ بسرعة فأخذت تتعرى قطعة قطعة و امازح فا-- و نشرب حتى ذهب عنه الخجل و بقيت بالكلسون و الستيانة فصرخت كملي فخلعت الستيانة و كأنها تحولت فجأة من خجولة الى عاهرة ثم استقامت لترقص كنجمة سينما ثم انزلت كلسونها ببطئ حتى علق برجله اليمنى لتقذفه باتجاه صديقي فا-- و اخذت تفرك باثداؤها و مؤخرتها و فرجها لأرى كسا ذهبيا لم اراه من قبل بهذا الجمال او المشروب فعل فعلته كانت ذكية و علمت ما يجول بخاطري فاقتربت من صديقي لتحل ازراره بدلع و تخرج زبره المتورم و تمصه قليلا ثم عادت لحجري لتفعل مثلها و ما كان الا لحظة حتى كانت فوق زبره تخب كالفرس لتخرجه من كسها و تمص اثار شهدها عنه ثم تنام على ظهرها و تفتح رجليها لأغمزه ان يكمل مشواره فما كان منه الا ان يلبي محنة كلبتي لعق فرجها المخملي و شرب من شهدها حتى ارتوى و هو يقول كسك لذيذ يا منيوكة اجمل كس بشرب ماؤه بحياتي تهيجت و نهضت لنتناوب على فتحة حبها و هتكنا مركز عفتها مقدار ساعة و نحن نتناوب عليها و افرغنا مرتين بكسها و طيزها و فمها و بعد ذالك اليوم كنت احضر الزبائن لنحتفل على كس زوجتي و فتحة طيزها و في الصباح أقبض و ينصرفون عام كامل ثم طلقتها بعد ان جنيت من كسها ذهبا و الآن هي اكبر شرموطة بجرمانة تنتاك لكن على حساب رجل آخر ربما يكون زوجها ما زلت احن لكسها الذهبي و فرجها المخملي
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

متزوجة اول مرة تخون احلى واسخن نيك ممتع

لم أكن أعرف التهور في حياتي ولكن لو كنت أعلم أن التهور بهذه الروعة لكنت عشته منذ زمن بعيد فأنا امرأة متزوج وكانت حياتي سعيدة هذا ما أعتقدته وفي يوم من الأيام حضر صديق زوجي! وأقام لفترة في منزلنا وكان اسمه ( علي ) وكان يقضي أكثر وقته جالسا في المنزل ومن باب اللياقه كنت أرتدي ملابس أنيقة وكانت في نفس الوقت مثيرة وفاتنه لم أكن أعلم بمدى إثارة ملابسي لأنني عندما أرتديها لا يبدوا على زوجي أنه متأثر مما أرتدي , ولكني كنت ألاحظ نظرات رغبة في عيني ( علي ) وفي يوم من الأيام أخبرني ( علي ) بقصة مثيرة حدثت له , في بادئ الأمر لم أكن أريد سماع القصة ولكن مع أسلوبه الرائع أصبحت متشوقة لسماع باقي القصة وكانت القصة ذهب لزيارة صديقه! وكان صديقه متزوج وطلب منه صديقه أن يقوم بتوصيل زوجته لبيت صديقتها وفعلا قام علي بتوصيل زوجة صديقه لمنزل صديقتها وطلبت منه أن يصعد معها إلى المنزل وذهب ( علي ) معها وجلس في صالة المنزل وذهبت هي لرؤية صديقتها وطال الوقت وفجأة ظهرت أصوات من إحدى الغرف قام ( علي ) أصداء هذه الأصوات وشعر بأن زبه بدأ ينتفخ وقام ليبحث عن مصدر الأصوات واقترب من مصدر الصوت وفتح الباب ووجد زوجة صديقة نائمة على ظهرها وصديقتها تقوم بلحس كسها وكانت صديقتها تتنهد وتقول ( مصي كسي أكثر الحسيه أووه ) كان المنظر هائل مما جعل ( علي ) يخلع ملابسه وكان طيز الآخرى أمامه ويدعوه وبدون تفكير قام ( علي ) بإدخل زبه في طيز الفتاة مما جعلها تصرخ وقالت زوجة صاحبه حرام عليك يا ( علي ) البنت عذراء فقال ( علي ) لم أدخل زبي في كسها فجأة أحسست بشئ غريب أصبح الجو يزداد حرارة وملابسي أصبحت ضيقة فجأة وكسي ينبض وينقبض بشدة وجسمي يرتعش فرحا أخذت أطيل النظر إلى فم ( علي ) وشفايفه ونزل نظري على زبه ورأيته منتفخا وزادت محنتي وشهوتي , وأخذ ( علي ) ينظر إلي بنظرات مليئة رغبه وشهوة مما أشعرني بالإغماء , ثم أخذنا با لإقتراب من بعضنا ووضعت يدي على زبه وأخذ يتنفس بشدة ويحتضنني بشدة ويمرر شفتيه الدافئة على وجهي وأنا أزداد إلتصاقا به وبدأت بفتح أزارير قميصه ورميت بالقميص ونزلتت على بنطاله وأنزلته وكان هو يمتص شفتي وأنا أمتص شفتيه بقوة ورغبه وكأنني لم أمص شفايف أحد من قبل ويداي كانت تشدان على رأسه وأحتضنه بشدة و يداه تقوم بخلع قطع ملابسي حتى أصبحت عارية تماما وكنت أمص شفتيه وأخرجت فمي من فمه وقمت بلحس شفايفه بلساني و مررت لساني وشفايفي العطشه على فكه وأقبله قبل خفيفه وأحرقه بحرارة شوقي وبدأت بعض شفته السفلى وأنا أنظر إليه بإغراء شديد , وكان يحتضنني ويمسك أردافي بقوة ويضغط كسي على زبه , وأخذ يمتص شفايفي ويدخلها في فمه ويعض عليها بشوق ولهفة وأدخلت لساني في فمه وبدأت ألاعب لسانه بلساني وأتذوق رحيق فمه وأدخل لسانه في فمي وبدأت أعض لسانه وأمتصه , ثم أبتعد عني قليلا وبدأ ينزل ويقبل رقبتي ويمرر لسانه الحارعليه! ا وكانت حرارته تزيد من لهيبي وأقوم بإحتضان جسده إلى جسمي ثم ذهب إلى أذني وقام بعض حلمة أذني ولحسها وقام بلحس أذني وأدخل لسانه داخل أذني يلحسها ويتذوقها بنهم ثم نزل على رقبتي مرة أخرى بلسانه وأخذ ينزل بلسانه حتى وضع لسانه بين نهودي وأخذ يلحس طالع لرقبتي وينزل بين نهودي وانا أحتضن رأسه أخذ يمرر لسانه بين نهودي يحرك لسانه على كا نهد بشكل دائري حتى وصل للحلمة التي أخذت تتزايد في الطول بشكل لم ألحظه من قبل وأخذ يلحسه بطرف لسانه ثم أخذها بين أسنانه وقام بفرك أسنانه عليها ويحرك لسانه عليها مما زاد من شهوتي وعذابي ولوعتي وأزيد من إطلاق آهاتي الحارة ثم أخذ يخفف من ضغط أسنانه وأخذ بمص الحلمة بشفايفه ويلعب بها بلسانه وأخذ يمسك نهدي بيديه حتى أنتفخت أكثر لدرجة شعرت أنها ستخرج من مكانها وأخذ برضع نهد والنهد الأخر بين أصابعه ثم أخرجه من فمه ووضع وجهه بين نهودي وأخد يضم نهودي على وجهه ويلحسها بلسانه ونزل على جسمي بلسانه ويقبله بشفايفه . هنا قمت بإبعاد ه عني وطلبت منه أن نذهب لغرفة النوم وقام بحملي بين ذراعيه وكان يقبل شفايفي وأنا أمص لسانه بنهم وكأن اليو! م هو يوم دخلتي دفع باب الغرفه بقدمه وأنزلني وأقفلنا الباب ثم قام يتجول بيديه الكبيرتين على جسدي ويضغط على الأماكن الحساسة وأنا أكاد أقع من شهوتي وشوقي للقادم وأخذت أصابعه تفرك كسي وأنا أتأوه من اللذة وكلما تأوهت أكثر يفرك كسي بشدة ثم قام بحملي ووضعني على التسريحة وباعد بين رجلي ودخل بينهم ونزل على صدري وبدأ يقرص حلمات صدري بأصابعه بقوة مما جعلها تحمر من قوة القرص وعندما بدأت بالصراخ قام بوضع شفايفه على حلماتي وأخذ حلماتي بين أسنانه وكان يعضها بقوة اوووووووه ويرضع نهدي ويعصره بيده في نفس الوقت وكان يعصر النهد الآخر في يده الآخرى وأنا أطلق صرخات وتأوهات اللذة والفرح والمتعة وكأنني أجربه ولأول مرة فعلا فأنا لم أشعر بهذا الشعور مع زوجي ثم رفع رأسه وقام بتقبيل شفتي ويمتصها وكانت أنغام شفاهنا تطلق أصوات التلذذ والمتع هوكانت يديه تضغط على نهودي بكل قوة , وقام بإخراج لسانه ومرره على وجهي وشفتاي العطشى ثم أخرج لسانه وأمرني بإمتصاصه ومن شدة فرحي أخذت أمص لسانه بفرح ونغم متواصل لدرجة أمص وأشرب لعابه وأعض لسانه بقوة وكأنني أنتقم منه لأنه عض وقرص حلماتي بقوة ثم حملني وأمرني أن أمسك! ه من رقبته وأنا متعلقة به وجعل كسي على زبه الضخم وقام بإدخال رأسه في كسي وبدأت بالصراخ وأخذ يضربني على طيزي وأنا أهتز طربا من الضرب ومن رأس زبه في كسي و قام بدفع زبه قليلا وأنا اتحرك أيضا مما زاد من دخوله وأنا أصرخ من الألم واللذة والحرمان ويديه تضربان بقوة على طيزي وأنا أرقص فرحا على زبه وهو بداخل كسي ثم قام بوضع أصابعه على فتحة طيزي وقام بتحريكها بشكل دائري مما أفقدني السيطرة على نفسي وشعرت بنشوة أكبر وشهوة أكثر ومحنة أقوى فقد كان شي جديد فزوجي لم يداعبني من طيزي أبدا ولم يعاملني بهذه الروعة في الجنس وقام بإدخال إصباعه وكان يدخل بشكل رائع وااااااو ثم أدخل إصبع يده الثانيه في طيزي أيضا وأصبح إصبعين في طيزي وزب في كسي اووووووه وكان يقوم بشد فتحة طيزي وكأنه ينوي شقها وأنا في قمة شهوتي ومما زاد من متعتي وشهوتي أنه ينيكني من كسي وطيزي ثم جلس على السرير وأنا فوقه وزبه في كسي وأصابعه في طيزي و طلب مني أن أقوم وأجلس على صدره وأخرجت زبه من كسي و كأن قطعه خرجت من جسدي! وجلست على صدره المليء بالشعر وأخذت أفرك كسي في شعر صدري ودخل الشعر في كسي وكان الشعر يدغدغ بظري و أشفار كسي وأنا أفرك بقوة وهو يمسكني من طيزي ويفركها ويضربها ثم طلب مني أن أقرب كسي من فمه وقام بمسك طيزي بقوة وكأنني سأهرب وقام يمرر طرف لسانه على بظري مما أفقدني صوابي وصرخت من شدة المتعة وقمت بفرك صدري بيدي وكان يلعب بظري بطرف لسانه ثم أخذ يمرر لسانه على طول كسي ويفتح أشفار كسي بلسانه وزاد اللحس بلسانه كله أأأأأأأأأأه وجسمي يرتعش أكثر ثم طلب مني أخذ وضعية الكلب مما يجعل كسي على فمه و أخذ يلحس بظري بقوة أكثر من قبل و أخذت أصابعه تداعب فتحة طيزي ويدخل قليلا أصابع! ه ويلحس بظري بقوة ويلحس اااااااه ثم قام بأخذ بظري بين شفايفه وقام بشده اااااااااي وشده بقوة وكان يشده ويحرك لسانه عليه وأصابعه تدخل في طيزي وقمت بالضغط على أصابعه بطيزي فضربني على طيزي بقوة وقام بعض بظري بقوة مما جعلني أصرخ أكثر وأخذ يمص وييشفط بظري بقوة حتى شعرت أن بظري سينفجر من قوة العض والمص وأصبح بظري متورم ويدخل أصابعه في طيزي زمتعتي تزداد ومحنتي تكبر ثم أخرج بظري من فمه وقام بفرك كسي بأصابعه ومسك بظري بين أصابعه يقرصه بقوة ويدخل إصبعين في طيزي واااااااااااااو وأصبحت مدركة بأنني كلما أزيد من الصراخ هو يزيد من اللعب واللحس والمص مما ثارني كثيرا لدرجة الصراخ والتغنج عليه أكثر وأخذ يمرر أصبعه على كسي ويقرص بظري بقوة اوووووووووه فم قام بوضع فمه على كسي تمام! ا وقام بشفطه كله داخل فمه ااااااااااااااااااااه وأدخل أصابعه الأربعه في طيزي مما جعلني أصرخ أكثر أأأأأأأأأأه وقام بمص بظري لدرجة التورم أكثر ثم يخرجه ويلاعبه بلسامه مما جعل بظري يزداد في الطول ثم قام بإدخال لسانه داخل كسي ويدخل لسانه وأخذ ينيك كسي بلسانه أوووووووووووووه أممممممممممم أأأأأأأأأأأأأأه وهو ينيك كسي بلساني وأصابعه في طيزي أصبعين من كل يد وكان يشق طيزي بقوة أأأأأأأأأأأأأأأأأأي وكل ما حاولت أرفع نفسي يزيد من إدخال لسانه وشق طيزي وأنا أسبح في نشوتي وآهاتي ولذتي وحرارتي ثم قام برفعي ثم نمت فوقه ووضعت فمي على فمه وهو يحتضنني ويحرك يديه على ظهري بنعومه وأنا أمص شفايفه بقوة ورقة ثم نزلت بلساني على رقبته وأخذت أمتص رقبته وأعضها مصا ثم وضعت وجهي على شعر صدره وفركت وجهي بقوة في صدره وألحسه بلساني ثم وضعت فمي على حلماته وقمت بمصها بنهم وشغف! ورضعتها بقوة وكنت واضعه كسي على ركبته وكنت أفركي كسي في ركبته وأنا أمص صدره بنهم ورغبه شديده وبدأت أعضه بأسناني وأشد شعر صدره وكان يتأوه مما فقدني صوابي وجعلني أعضه بقوة سعيده بسماع هذه التأوهات ونزلت بلساني على باقي جسمه ووصلت لسرة بطنه وأخذت ألحسها وأدخل لساني في سرة بطنه وأدخل لساني أكثر وأكثر مما دفعه لرفع رأسي عن سرته ثم نزلت اكثر لعند زبه وكان عبارة عن ناطحة سحاب وهو منتصب اخذت امرر أصابعي على فخذه قريبا من زبه وأشد شعره بهدوء وكنت أقرب أصابعي أكثر من زبه زكان يزداد في الانتصاب وكنت أمرر شفايفي ولساني حول زبه وكان يصرخ طالبا مني مص زبه آىىىىىىىىىىه وأخذت زبه بيدي وقمت بتمريره على وجهي وعلى خدي وكنت أشتم رائحته التي أشمها أول مرة في حياتي وكانت تزيد من إثارتي ومحنتي وكنت أمرره على رقبتي ثم وضعته بين نهودي وأخذت أفركه بين نهودي بقوة حتى أصبح أحمر وكنت أفركه أكثر وأكثر وأضغط نهودي عليه ثم وضعته بين شفايفي وقمت بتقبيله قبل خفيفه وأضع عليه قليلا من لعابي الساخن وأحرقه أكثر بأنفاسي ثم وبطرف لساني بدأت ألحسه وبهدوء شديد من رأسه حتى بيضاته ثم وضعت زبه بين شفايفي ومررت طرف لساني عليه ونزلت بيدي الآخرى ومسكت بيضاته وكنت أللعب بها وأضغطها وكان يتأوه بشدة ويطالب بمصها أكثر من أول أدخلت رأس زبه في فمي ويدي الآخرى تفرك باقي زبه واليد الثانيه تمسك بيضاته وتضغطها بقوة وكنت أمص رأس الزب وأضع لعابي وألحس! ه وكنت أحرك لساني على فتحة زبه وأضع أسناني على فتحة زبه وأعضها وأفركها بأسناني ثم قمت بتمرير أسناني على طول زبه فركا بأسناني وكنت أضغط بيضاته بقوة وكلما صرخ كنت أضغط على زبه بأسناني وكان كبيرا جدا وعروقه منتفخه ثم رفعت بيضاته قليلا ووضعت أصابعي أسفل البيضات وقمت بتحسس عليها بأصابعي و أدخل أصابعي أكثر لأسفل وزبه بين أسناني وبدأ زبه يفرز ألذ إفراز مما زاد من شهوتي وولعي وقمت بإدخال زبه في فمي أكثر مستمتعه برضعه وتذوق رحيقه ثم أخرجته من فمي وأخذت أضرب بزبه على لساني وأكمل لحسه ومصه ثم قمت بفرك زبه بيدي وأضغط عليه بأظافري ثم وضعت زبه على بطنه واخذت بيضاته في فمي! وكنت ألحسها وأكصها مما زاد من صراخ ( علي ) ووضعتها بين أسناني وأرضعها ثم قام ( علي ) وقام برمي على السرير وباعد بين رجلي ووضع زبه على كسي وقام بالتفريش على كسي وكنت مستمتعه وأصرخ طلبا في المزيد وكان يزيد من فركه لدرجة شعرت بأن كسي سينفجر من قوة الإحتكاك وأطلقت صرخاتي الحارة المليئة بالشهوة وكان يفرك رأس زبه ببظري ويفركه بقوة وبظري يتورم أكثر ويزيد تعذيبي ولهيبي ثم نزل على كسي بفمه وكان يدخل لسانه تحت بظري ويرفعه ويأخذه بأسنانه ويمتصه ويحركه بلسانه أأأأأأأأأأه اووووووووووووه وكان يعض بظري بأسنانه ثم يرفع رأسه ويضع زبه على بظري مرة أخرى ويفركه بقوة أصبحت أصرخ عليه أدخل زبك في كسي نيكني لم أعد أختمل أاااااااه أأأأأأأأى وهو لا يستمع لصرخاتي بل زاد مصه وفركه لكسي المسكين ثم أخذ يفتح شفرات كسي! براس زبه المتوحش ووضع راس زبه على فتحة كسي وأخذ يحرك زبه على الفتحه وهو ملئ بإفرازاته اللزجه وقام بإدخال جزء بسيط من رأسه في كسي وأخرجه مما زاد من جنوني وصرخت فيه أدخله نيكني نيك كسي نيكني وقام بضرب كسي بواسطة زبه وكأنه يعاقبني ويحرك زبه على كسي ويضغط عليه بقوة ةينام على جسمي ويضغط زبه اكثر كسي ثم قام بوضع فمه على صدري وقام برضع نهدي بنهم شديد وجوع ووضع يده على كسي يفرك كسي بلا رحمه ويقرص بظري وأنا أصرخ تعذيبا وفرحا وشهوتا ومحنه ثم أدخل أصابعه في كسي وهو يمتص نهدي بقوة ويعضها بشدة ويدخل أصابعه بقوة ويحركها في كسي بشكل دائري وأنا أصرخ مستمتعه بهذا الإحساس الرائع والجنس الأروع ثم نزلت يداي على بظري تلاعب! ه وتقرصه مستمتعة برعشة بظري ثم أخرج يده من كسي ورفع رجلي وأخذ يفرك زبه في كسي ويدخله في كسي وهو يمص نهدي ويدفع بزبه اكثر وكان كسي فرحا بهذا الزب العنيد وقام بالضغط عليه بقوة وصرخاتي ترتفع ثم أخرج زبه من كسي ورفع رجلي أكثر وأخذ يدفع زبه في طيزي وكان شيء فظيع ومألم لدرجة أخذت أصرخ أكثر وهو يستمتع بصرخاتي ويلتهم صدري ويدفع زبه أكثر في طيزي الضيق وهو يجاهد في إدخاله ووضع يده على كسي الملئ بالإفرازات وأخذ يفرك أصبعه على كسي ويقرص بظري ويشده وقام بإدخال إصبعه في كسي ويدفع بزبه داخل طيزي المشقوق وأدخل إصبع أخر في كسي ويحركهم بقوة وكان كسي يضغط بقوة على أصابعه وكأنه يرفض خروجهم ويفرز حمما حارة وساخنه ثم أخرج زبه من طيزي المفتوحه وأخذ يفرك زبه على كسي و قام بإدخال زبه في كسي ثم أخرجه ورفع رجلي ووضعها على صدري وأنا ممسكة بأسفل ركبي وأصبح كسي بارزا تماما وقام بفرك زبه المفترس على كسي المحمر وكان يصرخ ويدخل زبه بقوة ويضغط وكانت بيضاته تلتصق في طيزي وزادت سرعته في النيك وأصبح يضغط على أفخاذي حتى لا أتحرك وهو يدخل ويخرج في زبه وأصبحت أنزل على زبه مرات عديده وأصرخ متلذذة وأطلب المزيد من النيييك! وهو يسحق كسي بزبه ويضغط اكثر حتى شعرت بحرارة داخل كسي فعرفت بأنه بدأ يخرج لبنه وأخذ يصرخ كالوحش صرخات متتاليه وأخرج زبه وأفرغ ما بقي من لبنه على صدري حتى أنتهى البركان الهائل ثم نام على صدري ونحن نتنفس نفسا عنيقا وأخذ يمتص شفايفي وكنت أتلذذ بطعم فمه وأدخلت لساني في فمه وأشربته من رحيقي حتى هدء تماما!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

طالبة الجامعه واول ممارسه جنسيه مع حبيبها

اتفقت مع حبيبي ان اذهب معه مشوار، فاخبرت اهلي باني ذاهبة الى رحلة مع الجامعة وانني سوف اضطر للمبيت في سكن الطالبات مع صديقاتي لانني سوف اعود متاخرة من الرحلة واخر محطة لنا هي الجامعة مبررة موقفي بانه ليس آمنا ان اعود بالليل وحدي حيث تبعد الجامعة مسافة كبيرة عن البيت. ذهبت معه الى البحر وتنزهنا وكان لطيفا جدا معي وبعدها ذهبنا الى الاوتيل وحجز غرفة لنا وصعدنا اليها، جلسنا وتحدثنا وضحكنا كثيرا واذا بهاتفه يرن رد واذا بها فتاة فبدا يتحدث معها وانا على اعصابي ولم يرق لي ذلك مع انه كان يتحث معها في امور عمل ولكني شعرت بالغيرة عليه فاظهرت له استيائي وتركته وتجاهلت بالنوم، انهى مكالمته معها وجاء واستلقى بجانبي واخذ يبرر لي موقفه بانه كان مضطر للحديث معها من اجل العمل وانا اتهمه اتهامات واقول بانه لا يحبني حيث ليس المفروض به ان يتحدث مع واحدة بوجودي فمد يديه حول خصري وسحبني بجانبه وتاسف لي وقال بانه لن يكررها وبان علينا ان ننسى امرها ونستمتع باللحظات التي نقضيها معا، ثم ذهب واطفأ النور وعاد واستلقى بجانبي بعد ان كان قد خلع ملابسه وبقي في البوكسر وطلب مني ان اخلع ملابسي لانه لا يجوز ان انام فيهافخلعتهاوبقيت في الستيان والشباح والكلسون ثم استلقيت بجانبه متكئة على صدره فرفع ذقني بيديه وبدا بتقبيلي طبعا انا لم اعترض لانه كان قد قبلني من قبل ولحس بزازي والحلمات فقط بدا يقبلني ويدخل لسانه في تمي ويلعب بلساني ويقبل ويمصمص شفتاي وانا لا اتجاوب معه كالعادة لاني كنت اخاف وكان هو اول شاب في حياتي ثم رفع الشباح وشلحني اياه وبدا يلحس في خدودي وحلمات اذني ونزل على رقبتي وهوه يلحس بعدها وصل صدري ويلعب بالحلمة في اصابعوا بعدين بدا بمص الحلمة ويعض فيها ويمصها لحتى حسيت انها رح تطلع في تمو من كتر ما عضعضهاومصمصها انا طبعا صرت مولعة وحميانة على الاخر بس كنت خجلانة اظهر له، طلب مني اخلع الكلسون فرفضت بعدها قلبني على جمبي صار ضهري لوجهه وبدا يدخل زبه بين رجلي حينها تفاجأت لاني لما الاحظ كيف اصبح عاريا تماما من كل ملابسه فسالني حاسة فيه فاجبته اه صار يدخل ويطلع بزبه بين اجري وحاول انه يشلحني الكلسون بايده بدون ما يطلب مني بس انا شديت عليه وما رضيت بعدين حسيت انه ولع كتير وما عاد فيو انو يتحمل حملني ورفعني فوقه وصرت انا ابوس فيو وامصمص شفايفه ودقنه ونزلت على رقبته بعدين بلشت امصمص بحلماته والحس فيهم وهو ما قدر يتحمل اكتر مسك الكلسون من الجهتين وسحلو بسرعة لحتى ما يتركني امسكو ودخل زبو بين اجري وصار يرفعني وينزلني وانا خلص ما عدت اقاوم لاني ولعت انا كمان وصرت بدي اياه يجيبلي ضهري لاني ولا عمري شاب ناكني وحابة اجرب الشعور وكمان كنت حابة اشوف ايرو لاني كمان ولا مرة شفت اير شاب على الحقيقة بعدين طلب مني امصلو ايرو حكتلو اني خايفة اصر حكالي لا حلو كتير ورح تنبسطي انزلت لتحت ومسكت ايرو كان كبير وحلو متل الزبار اللي بشوفهم بافلام السكس ودخلت طرفو بتمي وبلشت ادخل في شوي شوي كان كبير كتير لاني طلعتو بسرعة وما تحملت اخليه بتمي وبديت اسعل وعدت دخلتو كمان مرة وصرت ادخل واطلع في وامصلو اياه وهوه يتاوه ويحكيلي ااااه كمان مصيلي اه اه اه مصي اكتر دخليه لجوه اااااااه وضليت امصلو وامرجلو لحد ما جاب ضهرو وكب بعدها رفعت حالي مسكني ونيمني على ضهري ورفع اجري على كتافو وبلش يفرك ايره بكسي ويفكر وانا اتأوه واتنهد واحكي اااه كمان اااااااااااه وهوه يفرشي ويفرك وانا احكي كمان ااااااااااه حلو كتير كان الشعور كتير حلو وغريب علي لانها كانت اول مرة طبعا هوه ما بقدر يدخل ايره بكسي لانو انا مش مفتوحة بعدين نزل اجري وقعد هوه على السرير وقعدني بحضنه وصرت افرك ايره بكسي وارفع وانزل واروح شمال ويمين وهوه يضرب على طيزي من ورا ولساني على لسانو يلحس في ونمصمص شفايف بعض بعدها نزلني على ضهري ونام فوقي وبدي يلحس شفايفي ويمصمص فيهم وينزل على صدري ويمصمص حلماتي وايده بتفرك بكسي ويفرك ويشد وانا حسيت نار مولعة في كسي وبدي ايره يطفيهاحكيتله انا مولعة وحاسة نار بجسمي نزل وبدي يلحس بكسي وانا ما تحملت بديت اصرخ واتاوه واتنهد واحكي ااااااه كمان اكتر وهوه يشد على شفرات كسي ويلحس ويدخل لسانو بين الشفرات وضل هيك لجابلي ضهري بس كان شعور بجنن ما بنساه بعدين طلب مني اقرفص على ركبي واركز صدري على الوسادة وبدا يفرك زبو من ورا بكسي ويبلله من مية كسي ويرفع على طيزي ويبللها بعدين طلب مني كريم وبدا يدهن فتحة طيزي ويدخل زبه شوي شوي وانا ما تحملت الوجع لانو اول مرة شاب بنيكني من طيزي وهوه يدخل وانا اتوجع واصرخ واحكيلي بوجع طلعو وهوه يدخل ويطلع وايده تفرك بكسي ويدخل اصابعه فيه لغاية ما جاب ضهره وكب جوا طيزي بعدها ارتمى جمبي ونمنا انا واياه وفقنا بعد ساعتين ونكنا بعض كمان وجبنا بهديك الليلة 7 ضهور
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

هذه ليلتي

ذات يوم قصدت احدى المغازات الكبرى لشراء بعض لوازم البيت كنت اتنقل بين الاجنحة الى ان وصلت الى جناح الملابس الداخلية و كان فيه شاب لطيف و وسيم استقبلني احسن استقبال و سالني حاجتي ثم عرض علي مجموعات جديدة و جميلة جدا وكان في كل مرة يبدي رايه بصراحة اسرني بحديثه الحلو فتماديت في الحديث معه و عرفت انه غريب عن المنطقة و انه يسكن لوحده اخترت ما يناسبني و دفعت الثمن و هممت بالمغادرة لكنه استوقفني و طلب مني بكل لطف ان اقبل صداقته اثارتني جرانه فابتسمت و قلت له بكل سرور تبادلنا ارقام الهاتف وودعته . بعد يومين رن هاتفي و كان في الجهة التانية حمادة سالني بكل لطف ان اقبل دعوته لشرب قهوة فقبلت و حددنا المكان و الزمان التقينا و تجاذبنا اطراف الحديث كان حديثه ممتعا لم نشعر بمضي الوقت توطدت العلاقة بيني و بين حمادة و تعددت اللقاءات وتعددت معها مواضيع الحديث .اسرني حمادة باسلوب حديثه وبدات افكر في اشياء اخرى لم اعد قادرة على التحمل اكثر فهم حمادة قصدي فعزمني على العشاء و السهر ببيته ولاني كنت مستنية العرض ده على نار قبلت و حددنا مساء السبت موعدا لذلك . يوم السبت صباحا افقت على غير عادتي و قصدت الحمام و استعديت للقاء كما ينبغي ان يكون الاستعداد لبست احلى ملابس داخلية مثيرة و اخذت احمر الشفاه و كتبت عبارة حبيبي حمادة على كل حته في جسمي على بزازي على بطني على فخاذي وفي المساء رحت لمكان اللقاء فلقيت حمادة مستنيني ركبت السيارة و قصدنا منزله .تجولت في اركان البيت و اعجبت بنظافته و حسن ترتيبه في الوقت الذي كان حمادة في المطبخ يعد اكواب العصير جلسنا على الكنبة و تجاذبنا اطراف الحديث ذكرني حمادة بجمال مجموعات الملابس التي اشتريتها فقلت له نحن ندفع اموالا طائلة لشراء ملابس جميله لكن اجمل اوقاتنا نقضيها بدون ملابس و كانت هذه العبارة مفتاح السهرة و بسرعة انتقل الحوار الى فعل و تشابكت الشفايف في بوسة عميقة رائعة افرغنا فيها كل محنتنا .اقترح علي حمادة انه يجيب لعبة ورق و اللي يسحب الورقة الاكبر يبادر بالفعل و ما على التاني الا الامتثال وافقت و كنت اتمنى سحب الورقة الاكبر وفعلا كان لي ذلك ومن ثم انتقلنا للجد اجلسته على الكنبة و شرعت في تقبيله من اذنيه فرقبته فشفايفه و كنت اعضها بلطف حينا و بعنف احيانا ثم نزعت قميصه هالني صدره العريض بشعره الكثيف فبدات احسس عليه بيدي ولما وصلت الى حلمته سحبتها و دعكتها بعنف ثم شرعت في مصها و لحسها و بعدين فككت ازرار بنطلونه و سحبته شهقت من هول ما رايت رايت تحت الكلوت مارد طويل عريض جامد و قلت في سري يا ويل كسي منه انحنيت عليه و قبلته ثم سحبت الكلوت باسناني و كان حمادة يتاوه رميت الكلوت جانبا و اندفعت الحس و امص بدات من البيضات و انا طالعه شوية شوية كان طوله يزيد على 20صم وصلت الراس اه اه اه اه اه ما اكبره فتحت فمي على الاخر حتى ادخله مصيته و عضيته ثم رجعت للبيضات و لحستها و نزلت لطيزه بعد ما فتحت رجليه جيدا و لحسته دخلت اصبعي و دورته ثم دخلت لساني و اخذت الحس و كان المسكين يتاوه و لكنه لا يبدي حراكا هكذا كان الاتفاق .اخذته الى السرير و نيمته على ظهره و احكمت شد يديه و رجليه الى اطراف السرير ثم شغلت جهاز الستيريو و اخذت ارقص كان رقصي مثيرا سكسيا الى ابعد الحدود و كنت كل مرة انزع قطعة من هدومي الى ان بقيت بستيانة و كلوت ابو خيط و نويزات شفافة مفتوحة من الامام و مشدودة بخيط بس كنت اتدلع اقترب منه و ابتعد و تواصل رقصي المثير ثم اخذت كاسا من الويسكي و سكبتها على جسدي بعد ان شربت اخذت كاسا ثانية و ضعتها بين بزازي و انحنيت عليه اسقيه منها كان باين عليه عطشان اوي كان فاتح فمه على الاخر لكني كنت اقطر له الويسكي تقطيرا ثم سكبتها على صدره و على زبه و اخذت الحس و امص و بعين نزعت كل ملابسي و اقتربت منه فتحت رجلي و مررت كسي على راس زبه كان حامي كتير مولع ظن المسكين اني سانزل عليه بكسي لكني عزمت على تعذيبه و القصد من ذلك دعوته الى تعذيبي لما يكون هو المبادر فانا اعشق كثيرا العذاب ثم انحنيت عليه بكسي و دعوته الى لحسه كان فنانا في اللحس و المص اقبل عليه بشراهة و عنف كان يدخل لسانه الى اعماق كسي الى ان نزل ماء شهوتي استدرت بوضع 69 فكان يلحس كسي و كنت امص و الحس زبه ثم تنحيت جانبا و فتحت رجلي و نزلت على زبه لقد شعرت في الاول بألم ثم اخذت اصعد و انزل الى ان دخلته كله و كنت كلما اشعر بالتعب انحني على صدره و امص حلماته و احيانا اعضه من شفته و اسحبها ثم اقبل على لسانه فامصه الى درجة انني كدت اقتلعه افرغت ماء شهوتي و احسست بحممه الحارة تندفع داخل كسي كبست عليه لم اكن ارغب في اخراجه ولما حسيت انه افرغ حليبه قمت و انحنيت على زبه و وضعته بين بزازي كبست عليه و رحت طالعة نازله ثم اقبلت عليه لحسا و مصا الى ان نظفته عند ذلك قررت ان افك قيده و في داخلي شعور بالرهبة لانه سيتسلم القيادة و اعتقد انه سيدمرني لكنني تشجعت و فعلت . تسلم حمادة القيادة كان لطيفا ذهب الى الحمام و اغتسل ثم امرني بالذهاب و الاغتسال حتى يجهز طعام العشاء .في الحمام استغربت هذا السلوك منه و لكنني شككت انه يمهد لما هو اشد و فعلا كانت شكوكي في محلها فما ان فرغنا من العشاء حتى ذكرني بما اتفقنا عليه و دعاني الى ضرورة الالتزام باوامره كما التزم هو باوامري هززت راسي بالموافقة و اعلنت له الطاعة .وقف و امرني بالجلوس في وضع الكلبة و دعاني الى الاقتراب منه و مص زبه ففعلت لكنه ابتعد من مكانه توجهت نحوه على اربع و كنت كلما اقترب منه يغير المكان و انا احاول اللحاق به على اربع و بقينا على هذه الحالة نصف ساعة تقريبا حتى انهكني التعب عندها توقف عن تعذيبي امسكني من شعري و رفع راسي و دفع بزبه في فمي الى ان وصل الى حلقي كان يدخله و يخرجه و انا اتاوه لقد شعرت بالاختناق من كبر حجمه ثم مددني على الارض و رفع رجلي الى اعلى و اخذ يلحس كسي و يعضه ثم ينتقل الى طيزي فيضربه بيديه الى ان اصبح احمر من شدة الضرب ثم وضع راس زبه على باب كسي و دفعه دفعة احسست اثرها بالغثيان لم يرحم حمادة تاوهاتي و واصل تدخيله بشدة كنت احس ببيضاته تصطدم بكسي و احس براسه يضرب عنق رحمي و جدران كسي هممت بالبكاء من شدة الوجع آآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه ارجوك ارحمني راح اموت لكنه لم يكن يعبأ بتوسلاتي وواصل دفعه الى ان تعودت و تحول الالم الى لذة افرغ حمادة حليبه الساخن جوه كسي و اخرج زبه كنت اظن انه اكتفى بذلك لكنه ادارني على بطني و رفع طيزي الى اعلى و شرع في لحسه ادخل اصبعا ثم اثنين ثم ثلاثة الى ان وسعه عند ذلك دفع بزبه فيه دفعة افقدتني وعيي و اخرجه استرحت قليلا لكنه لم يمهلني اعاد الكرة كنت اصيح من شدة الالم و مضى يدخله و يخرجه بلطف حينا و بشدة احيانا الى ان افرغ حممه الحارة .لم اعد قادرة على الوقوف حملني بين ذراعيه و شرع في تقبيلي الى ان وصل الى الحمام اخذنا دشا ساخنا ظننت اثره اننا سنرتاح قليلا لكنه ابى الا ان يرفع رجلي لفوق و ينيكني هذه المرة واقفا ولما فرغ استحمينا و قصدنا الفراش للنوم او هكذا خيل الي و لكن الواقع كان مختلفا تماما لقد نيمني على جنبي و نام خلفي رفع رجلي الى اعلى و ادخل زبه في كسي ثم امسك ببزازي و دعكها و اقبل على شفايفي يمصها بشراهة الحقيقة هذه المرة استمتعت كثيرا حتى اني كنت ادفع زبه بيدي حتى يصل الى اعماق كسي . لم نشعر بمضي الوقت كانت الساعة الخامسة صباحا . لقد ناكني في تلك الليلة 7 مرات ولكنني رغم التعب و الوجع و الارهاق كنت ارغب في المزيد اخيرا توجهنا الى الحمام استحمينا و قصدنا السرير للنوم كنا عراة حاولت ان انام لكني ما استطعت و كنت كثيرا ما احلم بالنوم و زب حبيبي جوه كسي فقررت تنفيذها دعوته للاستدارة على ظهره ففعل كان زبه جامدا متل الحديد فتحت رجلي و ادخلته في كسي و تمددت على صدره و نمت نوما عميقا. كانت هذه الليلة من اجمل ليالي عمري
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

فتاة ممحونة

كان هناك فتاة جميلة و ناعمة اسمها ندى …كانت ندى في اواخر العشرينات من عمرها و لكنها لم تكن متزوجة أو مرتبطة بعد … كانت ندى فتاة ممحونة للغاية و أي شيء يثير شهوتها بسهولة و قد كانت تتحسّر كلما جلست بين صديقاتها المتزوجات و هنّ يتلكمن عن أزواجهن و عن لياليهن الرومنسية و أساليب الاثارة التي يتبعنها مع ازواجهن …. كانت ندى تبقى صامتة تستمع اليهن و هي تشعر بالضيق لأنه لم يكن لديها زوج مثلهم تمارس معه طقوس الرومنسية و الحياة الزوجية … كانت كلما رجعت الى غرفتها تجلس على سريرها و هي تتحسر و كانت معتادة على ممارسة العادة السرية من شدة محنتها …. و تظل تفرك في زنبورها الكبير الممحون حتى ينزل ظهرها و هي تغنج لوحدها في غرفتها و تتخيل بأن هناك رجل تحبه و يحبها يفرك لها زنبورها …. كانت ندى تعمل سكرتيرة في شركة خاصة و في يوم من الأيام جاء الى الشركة هذه مدير جديد كي يستلم مكان المدير الذي كانت ندى تعمل لديه .. و قد كان رجلاً وسيماً ذو شخصية قيادية رائعة …. لقد أُعجبت به ندى من النظرة الأولى … كانت تتخيله دائماً هو الشخص الذي تمارس معه الجنس و يحقق لها أحلامها اليومية التي كانت تراودها على سريرها في كل ليلة …. لقد شعرن ندى أنها تريد هذا المدير لها لوحدها …. و وضعته في رأسها منذ اول اجتماع أقامه هذا المدير لكل العاملين في الشركة … رجعت ندى في ذلك اليوم الى البيت و هي تفكر في خطة تعمل عليها حتى توقع ذلك المدير الوسيم في شباكها كي تصبح حبيبته و يكون لها لوحدها و يشبع رغباتها العارمة ….فكان اول ما يخطر في بالها هو أن تستخدم معه اسلوب الأغراء …فهو الحل الأنسب مع أي رجل كان …. و في اليوم التالي قررت ان ترتدي تنورة قصيرة ضيقة و قميصاً ذو لون أحمر من قماش الساتان …. كان يبرز بزازها الكبيرة بشكل مغري و مثير …و رشت من عطرها ذو الرائحة القوية الجميلة و ذهبت الى دوامها كالمعتاد … و دخلت الى مكتب مديرها الجديد الذي كان يدعى طارق ….و رتبته له بسرعة و وضعت باقة من الورد الملون على مكتبه و عادت الى مكتبها و بقيت تنتظر قدوم مديرها طارق و يراها و هي في ذلك المظهر المغري…. رجعت ندى في ذلك اليوم الى البيت و هي تفكر في خطة تعمل عليها حتى توقع ذلك المدير الوسيم في شباكها كي تصبح حبيبته و يكون لها لوحدها و يشبع رغباتها العارمة ….فكان اول ما يخطر في بالها هو أن تستخدم معه اسلوب الأغراء …فهو الحل الأنسب مع أي رجل كان …. و في اليوم التالي قررت ان ترتدي تنورة قصيرة ضيقة و قميصاً ذو لون أحمر من قماش الساتان …. كان يبرز بزازها الكبيرة بشكل مغري و مثير …و رشت من عطرها ذو الرائحة القوية الجميلة و ذهبت الى دوامها كالمعتاد … و دخلت الى مكتب مديرها الجديد الذي كان يدعى طارق ….و رتبته له بسرعة و وضعت باقة من الورد الملون على مكتبه و عادت الى مكتبها و بقيت تنتظر قدوم مديرها طارق و يراها و هي في ذلك المظهر المغري…. حتى جاء طارق و هو مستعد ليتسلّم كافة الأعمال الموكلة اليه في الشركة …. حتى دخل الى القسم المخصص لمكتبه و مكتب سكرتيرته الجميلة الممحونة ….. و رأى تلك الجميلة التي ترتدي ذلك القميص الاحمر المغري و التنورة القصيرة و هي تبدو في غاية الاثارة فـ لفتت نظره في جمالها و فتنتها و قال لها ان تعمل له فنجان قهوة و تدخله له في المكتب …و بالفعل تركت ندى كل شيء في يدها و ذهبت مسرعة لتعد فنجان القهوة للحبيب المنتظر و ذهبت و أدخلته الى المدير و هي تمشي بخطوات مغرية و اقتربت من طارق و كانت متعمدة ان تقترب حتى يشتم رائحة عطرها السكسي …الذي اخذته من أحدى صديقاتها المتزوجات …. و قالت له : تفضل القهوة …نوّرت الشركة و المكتب … كان طارق يمعن النظر في وجهها الجميل و جسمها المغري الفتّان و هو يشتم رائحة عطرها السكسي الذي أخذ عقله و قال لها : انتي المنورة المكان … على فكرة انتي احلى سكرتيرة بشوفها بحياتي … تفضلي اشربي معي القهوة … أنا بحب اشرب القهوة مع الوجوه الحلوة … فجلست ندى بدون أي تردد و وضعت رجل فوق رجل و قد تعمّدت على اظهار فخذتيها المغريتين و عندما انتهت من شرب قهوتها استأذنت من مديرها بكل غنج و دلع قاصدة اثارته بصوتها الجميل … و خرجت و هي تمشي بـ دلع …و بقي طارق في مكتبه يفكر في رائحة عطرها و شكل جسدها المغري و اغرائها الذي لم يكن بالقرب منه مثل هذا الاغراء من قبل …. حتى بدأ طارق يقع في شباكها كما كانت تخطط و تريد … فقد أصبح طارق يتودّد لها كثيراً و يطلبها لمكتبه لـ سبب او بدون سبب …. فكان فقط يحب رؤيتها و الأستماع اليها و هي تتحدث بكل غنج و نعومة و رقة … مع أنه كان متزوج و لديه أولاد و لكنه كان يشعر بالملل من علاقته الزوجية و كان يشعر بعدم الراحة مع زوجته التي اصبحت مملة في حياتها…. و لهذا السبب بدأ طارق ينشد نحو سكرتيرته الممحونة ندى ….و يتقرّب منها و أصبح يكلمها عبر الهاتف في ساعات متأخرة من الليل بعد أن تنام زوجته …. و كانت ندى تشعر في غاية السعادة بأن خططها بدأت تنجح مع مديرها الوسيم ….و كانت تتعامل معه على الوتر الحسّاس و كانت تنعّم صوتها أكثر في اتصالات الليل و تتعّمد الغنج بصوت رقيق و ناعم كي تشعره بالمحنة … فقد كانت تفرك في زنبورها و هي تكلمه في كل ليلة … حتى تغنج و تتحدث معه و هي مغمضة عيناها و تتخيل بأن طارق هو الذي يفرك لها زنبورها و تظل تفكر في زنبورها الكبير و كسها الممحون حتى ينزل ظهرها أكثر من مرة في الليلة الواحدة …. فهي ممحونة جداً و كانت تتمنى أن تجد الرجل الذي تحلم به كي يفتح لها كسها الممحون و يشبع رغبتها الجامحة … …. و كانت ندى تشعر في غاية السعادة بأن خططها بدأت تنجح مع مديرها الوسيم ….و كانت تتعامل معه على الوتر الحسّاس و كانت تنعّم صوتها أكثر في اتصالات الليل و تتعّمد الغنج بصوت رقيق و ناعم كي تشعره بالمحنة … فقد كانت تفرك في زنبورها و هي تكلمه في كل ليلة … حتى تغنج و تتحدث معه و هي مغمضة عيناها و تتخيل بأن طارق هو الذي يفرك لها زنبورها و تظل تفكر في زنبورها الكبير و كسها الممحون حتى ينزل ظهرها أكثر من مرة في الليلة الواحدة …. فهي ممحونة جداً و كانت تتمنى أن تجد الرجل الذي تحلم به كي يفتح لها كسها الممحون و يشبع رغبتها الجامحة … و بقيت مستمرة مع طارق على اتصالات الليل التي كانت من وراء زوجته التي لم تكن تعلم ماذا كان يفعل زوجها الممحون … و كانت ندى في كل يوم تدخل الى مكتب مديرها طارق لتشرب معه قهوة الصباح و تتحدث معه عن نفسها و عنه و عن كل شيء يعجبها و تحبه و يعجبه هو و يحبه حتى عرفا عن بعضهما الكثير و أصبحا على علاقة حب … عندما اعترف طارق لـ ندى بأنه أحبها و أعجب بها من أول نظرة و من اول مرة دخل فيها الى الشركة ….. كانت ندى سعيدة جداً بهذا الاعتراف من مديرها الممحون … و كانت كلما تكون عنده في المكتب تحاول متعمدة الاقتراب منه و هي تتمايل بطريقة مغرية كي تثيره و كان طارق يشعر بالمحنة كلما اقتربت منه ندى أكثر و يظل ينزل في ربطة عنقه و يمسح في عرقه المتسرب منه من شدة المحنة … حتى تطورت بينهما العلاقة الى التحدث في الجنس و قد بدئا الموضوع على الهاتف و قد كان طارق ينتظر زوجته حتى تنام في كل ليلة و يذهب الى غرفة اخرى و يغلق الباب و يتكلم مع ندى في مواضيع الجنس العديدة و يتحدثان عن كل الوضعيات …. كانت ندى تتحدث معه و هي تغنج و تضع يدها على زنبورها و تبدأ تفرك به … و قالت لـ طارق في تلك اللحظة : حبيبي طارق … شو رأيك تحط ايدك على زبك الكبير و تبدا تفرك فيه متل ما أنا عم بعمل هلأأ و عم بفرك بالزنبور …. شعر طارق في تلك اللحظة عندما سمع ندى تتحدث بهذه الطريقة الممحونة بمحنة شديدة لم يشعر بها من قبل حتى مع زوجته التي أنجب منها أطفالاً حتى تطورت بينهما العلاقة الى التحدث في الجنس و قد بدئا الموضوع على الهاتف و قد كان طارق ينتظر زوجته حتى تنام في كل ليلة و يذهب الى غرفة اخرى و يغلق الباب و يتكلم مع ندى في مواضيع الجنس العديدة و يتحدثان عن كل الوضعيات …. كانت ندى تتحدث معه و هي تغنج و تضع يدها على زنبورها و تبدأ تفرك به … و قالت لـ طارق في تلك اللحظة : حبيبي طارق … شو رأيك تحط ايدك على زبك الكبير و تبدا تفرك فيه متل ما أنا عم بعمل هلأأ و عم بفرك بالزنبور …. شعر طارق في تلك اللحظة عندما سمع ندى تتحدث بهذه الطريقة الممحونة بمحنة شديدة لم يشعر بها من قبل حتى مع زوجته التي أنجب منها أطفالاً … و قد خلع بنطاله بسرعة و أخرج زبه الكبير و بدأ يفرك به و هو يتحدث مع ندى بمحنة كبيرة و هي تغنج له و تقول له : حبيبي اصابعي هلأ بين الشفرات آآآآآآآه هاد هو راس زبك الكبير صح حبيبي ؟ آآآآآآي ما اأكبره آآآآآآآه … عم بنقّط على كسي آآآآه …. شعر طارق بمحنة شديدة و هو يستمع الى ندى الممحونة كيف تتكلم معه و بدأ يفرك في زبه الكبير بكل قوته و هو يقول لها : افركي كسك بقوة هاد زبي عليه .. آآآآه ما اأحلاه هالكس يلااا افررركييه طلعيه من مكانه .. بدي ينزل ضهرك بقوة على راس زبي الكبيير .. آآآخ لو تشوفيه ما اكبره يا حبيبتي آآآآخ و بقيت ندى تفرك في زنبورها و تمرر اصبعها بين شفرات كسها و هي تغنج لـ طارق بأعلى صوتها حتى نزل ضهرها و نزل ضهره هو و هو يصرخ و يقول لها : حبيبتي بدي انيكك نيييك …بدي ياكي … لقد كانت ليلة مميزة بالنسبة لـ ندى فقد كانت للمرة الاولى تفرك زنبورها الكبير مع وجود حبيبها على الهاتف معها يشاركها تلك المحنة …. استيقظت ندى في صباح اليوم التالي بكل نشاط و حيوية و ارتدت أجمل ثيابها و خرجت لترى مديرها و حبيبها طارق الممحون ….. فاستقبلته في المكتب بقبله قوية على رقبته لتجعله يشعر بالمحنة من اول النهار و خرجت مسرعة و قالت له : اليوم في شغل كتير و ورق كتير بده توقيعك حبيبي ….كمان شوي برجعلك …. لقد شعر طارق بالمحنة بشدة عندما وضعت ندى شفتيها على زبره .. آآآخ لو تشوفيه ما اكبره يا حبيبتي آآآآخ و بقيت ندى تفرك في زنبورها و تمرر اصبعها بين شفرات كسها و هي تغنج لـ طارق بأعلى صوتها حتى نزل ضهرها و نزل ضهره هو و هو يصرخ و يقول لها : حبيبتي بدي انيكك نيييك …بدي ياكي … لقد كانت ليلة مميزة بالنسبة لـ ندى فقد كانت للمرة الاولى تفرك زنبورها الكبير مع وجود حبيبها على الهاتف معها يشاركها تلك المحنة …. استيقظت ندى في صباح اليوم التالي بكل نشاط و حيوية و ارتدت أجمل ثيابها و خرجت لترى مديرها و حبيبها طارق الممحون ….. فاستقبلته في المكتب بقبله قوية على رقبته لتجعله يشعر بالمحنة من اول النهار و خرجت مسرعة و قالت له : اليوم في شغل كتير و ورق كتير بده توقيعك حبيبي ….كمان شوي برجعلك …. لقد شعر طارق بالمحنة بشدة عندما وضعت ندى شفتيها على رقبته وقبلته بكل محنة و لم يكن قادر على التركيز في أي شيء آخر سوى في غنج ندى في الليلة السابقة و كلامها الجنسي المثير الذي كان يشعره في المحنة كلما تذكر صوتها الممحون و هي تفرك في زنبورها و تغنج و كان يتخيلها و هي عارية أمامه و يفرك لها زنبورها بيده و في زبه الكبير…بقي طارق جالس وراء مكتبه و هو يتخيل ندى في تلك المناظر المغرية الى أن وقف زبه من شدة المحنة و لم يعد يحتمل أكثر من ذلك فنادى على ندى و طلب منها ان تدخل و تغلق الباب بالمفتاح ورائها …. فدخلت ندى مسرعة اليه لاتعرف ما الذي يريده منها لأنها كانت مشغولة حقاً في أوراق الشركة …. فأمسكها طارق من يدها و شدها بسرعة اليه و أخذ يقبلها من شفتيها الناعمتين بكل قوة و هي تحاول ان تبعده عنها لأنها مستغربة منه بهذا الفعل المفاجئ …. و لكنه كان أقوى منها كان يقبل فيها و يضع يده على طيزها الكبيرة المغرية و يشد عليها و يضع اليد الأخرى على بزها الكبير و يشد عليه و يعض على شفتيها حتى بدأت ندى تستلم له من شدة المحنة و الاثارة و بدأت تندمج معه في القبل الفرنسية الممحونة … فوضعت يدها حول خصره و كانت تشد عليه و تغنج له بكل محنة ثم وضعت شفتيها على رقبته و اقتربت منه أكثر و بدأت تمرر لسانها على رقبته و هي تهمس له و تتنفس عليه و هي تقول له : بحبك يا عمري … بحب الممحون أنا كتيير آآآآه …. فأمسكها طارق من يدها و شدها بسرعة اليه و أخذ يقبلها من شفتيها الناعمتين بكل قوة و هي تحاول ان تبعده عنها لأنها مستغربة منه بهذا الفعل المفاجئ …. و لكنه كان أقوى منها كان يقبل فيها و يضع يده على طيزها الكبيرة المغرية و يشد عليها و يضع اليد الأخرى على بزها الكبير و يشد عليه و يعض على شفتيها حتى بدأت ندى تستلم له من شدة المحنة و الاثارة و بدأت تندمج معه في القبل الفرنسية الممحونة … فوضعت يدها حول خصره و كانت تشد عليه و تغنج له بكل محنة ثم وضعت شفتيها على رقبته و اقتربت منه أكثر و بدأت تمرر لسانها على رقبته و هي تهمس له و تتنفس عليه و هي تقول له : بحبك يا عمري … بحب الممحون أنا كتيير آآآآه …. timthumbCA2NOOHD.jpg فوقف زب طارق و انتصب بشكل كبير عندما سمع منها ذلك الهمس الممحون …. و لم يعد يحتمل أكثر فبدأ يخلع ملابسه و يرميها على الارض و أخذت ندى تخلع في ثيابها ايضاً و ترميها على الأرض حتى بقيا عاريان أمام بعضهما … فقد كان لها بزاز كبيرة و حلمات بارزة مثيرة من شدة المحنة جعلت طارق يذوب بها و أخذ يرضع لها بزازها بكل شغف و قوة و هو يضع يده في ذات الوقت على زنبورها و يفرك به للأعلى و الاسفل و يشد على كسها و هي تغنج بصوت عالي و مسموع ….. ثم أزاح طارق كل شيء كان على الطاولة و رماه على الارض دون أن ينتبه ماذا يفعل من شدة محنته و أمسك بـ ندى و رماها على الطاولة و أمسك بفخذتيها و شد عليهما و فتح لها رجليه و وقف هو بين رجليها و اقترب من كسها الذي كان متفجر من شدة المحنة ….و أخذ يلحس في كسها و يحرك في زنبورها الكبير المتوقف بلسانه بكل قوة و كانت هي تصرخ و تغنج من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي ..الحسلي ياااه كلله آآآآآه ….و كانت تشد على بزازها الكبيرة من شدة محنتها بينما طارق يمص لها في زنبورها و يلحس لها الكس الذي امتلأ بسائلها المهبلي … بقي طارق يمص لها زنبورها و يلحس لها الكس الممحون بدون رحمة و هي تصرخ من شدة المتعة و المحنة حتى نزل ظهرها بالكامل في فم طارق ثم أزاح طارق كل شيء كان على الطاولة و رماه على الارض دون أن ينتبه ماذا يفعل من شدة محنته و أمسك بـ ندى و رماها على الطاولة و أمسك بفخذتيها و شد عليهما و فتح لها رجليه و وقف هو بين رجليها و اقترب من كسها الذي كان متفجر من شدة المحنة ….و أخذ يلحس في كسها و يحرك في زنبورها الكبير المتوقف بلسانه بكل قوة و كانت هي تصرخ و تغنج من شدة المتعة و المحنة و تقول له : آآآآه آآآآه دخل لسانك جوا كسي حبيبي ..الحسلي ياااه كلله آآآآآه ….و كانت تشد على بزازها الكبيرة من شدة محنتها بينما طارق يمص لها في زنبورها و يلحس لها الكس الذي امتلأ بسائلها المهبلي … بقي طارق يمص لها زنبورها و يلحس لها الكس الممحون بدون رحمة و هي تصرخ من شدة المتعة و المحنة حتى نزل ظهرها بالكامل في فم طارق …. ثم نزلت عن الطاولة بسرعة و قد طلبت من طارق أن يجلي على ركبتيه ثم امسكت زبه الكبير بيدها واقتربت منه و أخذت تلحسه بكل رقة في البداية حتى بدأ ينزل من رأسه السائل ثم وضعت زبه بالكامل في فمها و أخذت ترضعه بكل قوتها دون رحمة و كان طارق يغنج و يشد على شعرها من شدة محنته و شعوره بالمحنة التي لم يشعر بها حتى مع زوجته الباردة جنسياً …و بقيت ندى تمص في زب طارق بكل شهية و هي تغنج له و ترضع و تلحس له البيضات بشكل دائري حتى كان يذوب طارق من شدة المحنة بين يديها و هو يقول لها : ايوااااا هيييك ارضعي الزب بكل قوة … ايوااا هييك بحب المحنة اناااا… آآآآآآخ ما أحلاكي حبيبتييي … بموت بالممحونات انااااا آآآآآآه ….. ثم جلست ندى على الأرض و فتحت رجليها و طلبت من طارق ان يقترب منها ليمرر زبه الكبير على كسها الممحون و يبدأ يفركه لها بكل قوة …. حتى ينزل ظهرها ….و بالفعل أسرع طارق و امسك في زبه الكبير و أخذ يمرره على كس ندى الممحونة و بدأ يفرك لها زنبورها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على زنبورها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها…. ثم جلست ندى على الأرض و فتحت رجليها و طلبت من طارق ان يقترب منها ليمرر زبه الكبير على كسها الممحون و يبدأ يفركه لها بكل قوة …. حتى ينزل ظهرها ….و بالفعل أسرع طارق و امسك في زبه الكبير و أخذ يمرره على كس ندى الممحونة و بدأ يفرك لها زنبورها الواقف بكل محنة و يمرر رأس زبه على شفرات كسها الكبيرة و ينزل منه ذلك السائل الحار على كسها المتفجّر من شدة المحنة …و كانت هي تضع اصبعها على زنبورها و تفرك به من شدة المحنة التي كانت تشعر بها لم تكن تكتفي بالزب الكبير الذي كان يفرك لها…. وبقي يفرك طارق لها كسها في رأس زبه المنتصب و هو يقول لها ايواااا اغنجيييي حبيبتي آآآآآه … حتى نزل ظهرها بسرعة على رأس زبه و بقي يحرك زبه على فتحة مهبلها الغارق في سائله… ثم أمسك في رجليها و وضعهما على كتفه و جلس هو بين رجليها مقترباً منها كثيراً و امسك في زبه الكبير و قال لها : بدي أنيكك حبيبتي جهزيلي الكس الحلو للفتح يلاااا … ثم بدأ طارق ينيك في ندى و كانت لأول مرة تنتاك في حياتها … كان طارق يدخل زبه في كسها بكل هدوء و يحاول فتحها حتى نجحت العملية بعد صراخ ندى المتواصل من الألم و المحنة معاً …. و بقي يني كبها دون رحمة مع أنها كانت تشعر في بعض الألم و تقول له : آآآآه آآآه بكفي حبيبي آآآآآآي وجعتني كتير خلص بكفيييي ما بدي انتاك بكفييييييي … لم يرحمها طارق ابداً لأنه كان يعرف بأنها ممحونة و تشعر في المتعة …. و كان يدخل زبه الكبير في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تصرخ و تشد على بزازها الكبيرة من شدة المتعة و تغنج بصوت عالي حتى صرخت صرخة عالية و هي تقول : آآآآآآآآآآه آآآآآه رح يجي ضهري آآآآآآآي … فنزل ظهرها على زب طارق و لكنه لم يرحمها و نام على ظهره و اوقف زبه المنتصب بشدة و طلب منها أن تجلس فوقه و تدخل زبه في كسها و هي جالسة فوقه حتى تنتاك بطريقة مثيرة … فصعدت ندى فوق حبيبها الممحون بسرعة دون تردد مع أنها كانت تشعر في بعض الألم الناتج عن فتح كسها لكنها فتاة ممحونة لا تستطيع المقاومة و نزلت على زب طارق بكل هدووء حتى دخل زبه بأكمله في فتحة كسها التي كانت مفتوحة للتو… ثم بدأ طارق ينيك في ندى و كانت لأول مرة تنتاك في حياتها … كان طارق يدخل زبه في كسها بكل هدوء و يحاول فتحها حتى نجحت العملية بعد صراخ ندى المتواصل من الألم و المحنة معاً …. و بقي يني كبها دون رحمة مع أنها كانت تشعر في بعض الألم و تقول له : آآآآه آآآه بكفي حبيبي آآآآآآي وجعتني كتير خلص بكفيييي ما بدي انتاك بكفييييييي … لم يرحمها طارق ابداً لأنه كان يعرف بأنها ممحونة و تشعر في المتعة …. و كان يدخل زبه الكبير في كسها بسرعة و يخرجه بسرعة و هي تغنج و تصرخ و تشد على بزازها الكبيرة من شدة المتعة و تغنج بصوت عالي حتى صرخت صرخة عالية و هي تقول : آآآآآآآآآآه آآآآآه رح يجي ضهري آآآآآآآي … فنزل ظهرها على زب طارق و لكنه لم يرحمها و نام على ظهره و اوقف زبه المنتصب بشدة و طلب منها أن تجلس فوقه و تدخل زبه في كسها و هي جالسة فوقه حتى تنتاك بطريقة مثيرة … فصعدت ندى فوق حبيبها الممحون بسرعة دون تردد مع أنها كانت تشعر في بعض الألم الناتج عن فتح كسها لكنها فتاة ممحونة لا تستطيع المقاومة و نزلت على زب طارق بكل هدووء حتى دخل زبه بأكمله في فتحة كسها التي كانت مفتوحة للتو… و كانت طارق يرفع في جسمه للأعلى حتى يدخل زبه بأكمله في كس ندى و كان يرفع و ينزل بسرعة و هو يني كبها و هي تصرخ و تغنج و ترفع هي جسمها و تنزله على زب طارق ايضاً …. حتى نزل ظهرها مرة أخرى من شدة محنتها و قوتها …. ثم جلست على ركبتيها على الأرض و ادارت طيزها الكبيرة المثيرة في وجه طارق و قالت له : حبيبي نيكنيييي آآآآآه آآآآآه بدي تنيكني بكل الوضعيات الي نفسي فيها …. آآآآآه … يلا حيااااتي يلاااا ….. فامسك طارق في زبه المتصلب بشدة و أدخله في كسها من الخلف و بدأ يني كبها و هي كانت تحرك طيزها بشكل مثير مغري حتى بدأ طارق يضربها على طيزها بشدة من شدة محنته و هو يني كبها و يقول لها : ايوااا هيك انتاكي حبيبتي … هاي الطيز الكبيرة بدها نييك قوي آآآآآه ما احلاه هالكس الناااار … يلااا حبيبتي آآآآه ارجعي على زبي اكتر يلاااا … آآآآه يلا حبيبتي قرب يجي ظهري جوا كسك شددددي …. آآآآآآآآآآه …. بقي ينيك طارق بها حتى نزل ظهره داخل كسها و نزل ظهرها هي ايضاً على رأس زبه الكبير فقد كانا ممحونين بطريقة عجيبة ….
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad

ناهد

هذه قصة جديدة واقعية حصلت معي مع بداية هذه السنة يسكن في بناياتنا في الطابق الاخير خمسيني كان يعيش في احدى الدول الاجنبية و بعد ان حصلت معه مشاكل مع زوجته هناك تركها هي و اولاده و عاد الى لبنان و فتح محل لبيع قطع السيارات و لوازمها و تزوج من فتاة في الثلاثينيات من عمرها كان جاري هذا انطوائي لا يحب ان يختلط باحد ليس بينه و بين سكان البناية اي اجتماعيات لا يزور احد و لا احد يزوره و هذا ما فرضه على زوجته ايضا فلم تكن تخرج من البيت الا لزيارة شقيقها الذي يسكن في نفس الشارع و كان على زوجة اخوها او ابنها ان ياتي لاصطحابها و هو من يقوم باعادتها للبيت و زوجته هذه لم تقبل به الا لتبتعد عن بيت شقيقها الذي كانت تسكن فيه بعد وفاة اهلها كانت نحيفة جمالها عادي خجولة كثيرا قليلة الكلام في يوم من الايام التقيتها في المصعد و عيونها غارقة في الدموع سالتها خير يا جارة فيه شي ؟ قالت لا اببدا و في يوم شتوي ماطر و بينما كنت انتظر المصعد سمعتها تنادي بالانترفون على ابو فادي بواب العمارة و كنت قدر ارسلته للسوق ليشتري لي بعض الحاجات اقتربت انا من الانترفون و قلت لها ابو فادي سيتاخر شوية خير يا جارة ؟؟ لازمك شي ؟؟؟ سكتت شوية قالت عندي مشكلة كهرباء في البيت و مش عارفة شو اعمل ؟؟؟ قلت لها حضرتك في اي طابق ؟؟؟ قالت الاخير عرفت عندها انها جارتي ناهد زوجة الخمسيني صعدت اليها و قرعت الباب فتحت الباب و هي مرتبكة قلت لها خير ؟؟؟ قالت لي علبة مفاتيح الكهرباء يتصاعد منها دخان خفيف و رائحة حريق دخلت دون استئذان و قلت لها اين ؟ اخذتني الى المطبخ لاجد ماس كهربائي بسيط فصلت الكهرباء عن المطبخ وقلت لها ساصلحه لك صرخت بعفوية لا لا لا اتركه كما هو مصيبة قلت لها لما لا مسالته بسيطة جدا ارتبكت و قالت لما يرجع زوجي يتصرف قلت لها لما لا سكتت شوية قالت انت لا تعرف زوجي ستحصل مصيبة لو عرف انك دخلت البيت اصلا و بدات بالبكاء قلت لها انا اسف و خرجت و مشت هي خلفي و تقول لي لا تفهمني غلط الموضوع معقد قلت لها على كل حال لو لزمك اي شي انا في الخدمة و هذا رقم تليفوني بعدها عندما التقيها كانت تبتسم لي بخجل و انا ابادلها الابتسامة و في يوم من الايام رن هاتفي لاجد رقم غريب رديت واذا بصوت انثى مرتبك قالت انا ناهد جارتك قلت لها اهلا و سهلا قالت اتمنى اني لا ازعجك باتصالي قلت لها بالعكس قالت لي بصراحة اكاد انفجر و انا بحاجة لمن يسمعني قلت لها انا معك و بدات تحكي لي قصتها و معانتها مع زوجها فهو رجل بخيل جدا و انطوائي و الانكى من كل ذلك يتعامل معها على انها شيء من اثاث البيت ليس الا فهو يخرج من البيت كل يوم مع الساعة الثامنة صباحا الى محله يعود وقت الغداء يرتاح لساعة و من ثم الى العمل مجددا حتى الخامسة مساء يعود الى البيت يستحم و يتعشى يشاهد برامج سياسية مملة و من ثم ينام و يوم الاحد يبقى نائم حتى الظهر نفس الروتين القاتل يوميا يتصل كل يوم اكثر من خمس مرات على الهاتف الثابت ليطمـن عليها لكن هي تعرف ان اتصاله ليتأكد انها في البيت فقط و ليس ليطمأن عليها تكررت الاتصالات و اصبحنا قريبين من بعض كثيرا و في يوم اتصلت و هي تبكي عرفت ان زوجها ضربها و ذهب للعمل قلت لها انا قادم اليك عارضت و مانعت لكني اصريت و صعدت اليها فتحت الباب و دخلت لاجد عينها متورمة و اثار دماء على فمها و احمرار على يدها قلت لها هذا حيوان سادي انهارت بالبكاء و ارتمت في حضني اجلستها و بدات بمسح دموعها و مسح الدماء عن فمها و تهدئتها و احضرت ثلج لامنع الورم وبدات اهدئها و هي في حضني دون شعور مني و منها قبلتها على فمها دفعتني لكتي استمريت مانعت قليلا لكنها رضخت و بدات هي بتقبيلي بطريقة جنونية حملتها و مشيت بها الى غرفىة النوم و تعريت و عريتها صدر صغير حلمات منتصبة كس جميل عليه شعر صغير من كتر ما كنا مثارين لم نكن نقول اي كلمة غرزت زبي في كسها و صرخت بقوة كانها اول مرة لها و بدات ادخله و اخرجه و انا اعصر صدرها و امص شفايفها و باقل من 10 دقائق بدات بقذب المني على صدرها و هي ترتعش و تتنفس بقوة ارتميت بجانبها و حضنت راسها قالت لي ارجوك اذهب قمت البس ملابسي طبعت قبلة على راسها و غادرت بيتها بعد ساعتين اتصلت بي و قالت لي لا اعرف ماذا حصل لي و كيف قبلت لن يتكرر هذا الامر ثانية ارجوك هدائتها و بدات تكلمني عن حياتها الجنسية زوجها مصاب بالسكري و سبق و اجرى عملية القلب المفتوح و هو لم يتمكن منها ليلة الدخلة الا بعد ان اعتمد على المنشطات الجنسية و مع ذلك فض بكارتها بعد جهد جهيد و بعد ان كاد يغمى عليه و من يومها الجنس بالنسبة له عبارة عن الملامسة و التقبيل و يقوم بادخال صباعه في كسها و تتظاهر هي بالرعشة حتى ترضي غروره و يتركها انتظرت عندما غادر زوجها بعد الغداء و صعدت اليها مانعت في البداية ان تسمح لي بالدخول لكنها لم تسطع ان تقاوم اكثر دخلت و اقفلت الباب قالت لي انا خائفة قلت لها لا تخافي الحمار اللي عندك في الشغل معنا اكثر من اربع ساعات و حضنتها و بدأت بتقبيلها و قلت لها المرة الماضية كانت سريعة اليوم ساطفىء عطش كسك وارتخت بين يدي و دخلنا غرفة النوم و انا اغرقها بالقبلات و العناق و انا اتحسس صدرها من فوق عبائتها و اشعر بدقات قلبها تتسارع و زبي يكاد يمزق بنطلوني سحبته من البنطلون و بدات اضغط به على كسها من خلف ملابسها انزلتها اليه و بدات تداعبه و هو منتصب حالحديد و وجدت فيه تعويض عن قضيب زوجها المترهل و بدات تمصه بجنون و تمرره على وجهها و رقبتها قلت لها لا تستعجلي عندنا الكثير لنفعله انزلت لي البنطلون و انا رفعت لها عبائتها و خلعت لها الكيلوت و بدات بمص كسها الجميل و هي ترتجف ثم عريتها و بدانا نغرق بالقبلات و الاهات و عصر الصدر و لحس الكس و مص الزب بدون توقف وضعت الواقي و بدات بنياكتها بقوة بالطريقة الكلاسيكية رجليها على كتفي و عيني في عينها و بدات حركتي تتسارع و هي تنتفض تحتي مع كل حركة و لما ترتعش تبدأ بعض يدها كان سائلها يغرق زبي مع كل دخول و خروج و صوت الارتطام يزيد من حرارة الجو و هي تصرخ اسرع اسرع اه اه ممممممممم رح جن حبيبي بسرعة و عندما اوشكت ان انزل سحبت زبي و خلعت الواقي و اقتربت من فمها و بدات اتزل زخات المني على وجهها و في فمها و شعرها مسكته و بدات بمصه حتى لم يبقى فيه شيء كانت غارقة بالعرق و حرارة جسمها تذيب الجليد قالت لي لنذهب و نغتسل في الحمام جلسنا في المياه الساخنة و بدانا نتبادل القبلات وقفت و رفعتها لتقف قلت لها استديري اعطتني ظهرها حنيتها امامي و امسكت هي بحنفية المياه مؤخرتها النحيفة مرتفعة امامي و فتحت طيزها الزهرية اللون و بدات اداعبها بلساني و اقبلها و هي تقول لي ماذا تفعل ؟؟؟ لا لا ليس من هنا بليزززززززززز لا احب ذلك عيب بدات بادخال اصبعي فيها و هي تقول لي عم توجعني بليز لا اتحمل داعبة الفتحة شوية بزبي لكن امام اصرارها توقفت و قلت لها نتركها لوقت اخر و وجهت زبي نحو كسها و غرزته فيه و بدات انيكها من الخلف بقوة و بسرعة و هي تصرخ اه اه اه صوت الارتطام بوجود الماء و الصابون كان قويا و هي مستمرة نيك نيك نيك اسرع اسرع اااااااااااااااااااااااااااااااه سحبت زبي و بدات اقذف على مؤخرتها و ظهرها منذ شهر و الى يومنا هذا و انا و ناهد نلتقي مرتين و ثلاث مرات اسبوعيا اعاشرها مرتين في كل مرة كاني انا زوجها هو يذهب الى عمله و انا اصعد الى عملي في كل مرة امارس معها بوضعية جديدة و اشبع عطش كسها و حتى الان هي تمانع و ترفض ان ادخله في مؤخرتها القاكم قريبا و انتظر تعليقاتكم و اقتراحاتكم لو تحبو امارس معها شي محدد.
إقرأ المزيد...
Résuméabuiyad